الهوية والأساس

تمثل مايند الامتداد الاستراتيجي لشركة جودة الحياة، التي تأسست عام 2005، وتتمتع بخبرة عميقة في تطوير البيئات المؤسسية والمجتمعية. وقد تأسست العلامة بهدف تقديم حلول متخصصة ومتكاملة في تصميم وتنفيذ المشاريع عالية القيمة، مع التركيز على الابتكار، والاستدامة، ودقة الإنجاز، بما يواكب تطلعات السوق السعودي ويجسد روح التميز المؤسسي.

القطاعات التي نخدمها

تعمل مايند في خمسة قطاعات رئيسية تُعد من الركائز الحيوية للتحول العمراني والتنموي في المملكة، حيث تقدم خدمات تصميم وتجهيز متكامل (Turnkey Solutions) تشمل المفهوم، التطوير، التنفيذ، والتسليم الجاهز للتشغيل:

1. قطاع بيئات الأعمال
   تصميم وتجهيز شامل للمقار الإدارية، ومقار الهيئات والوزارات، والشركات، ومراكز الأعمال، مع التركيز على تعزيز الكفاءة والإنتاجية وتجسيد الهوية المؤسسية.
2. قطاع الرعاية الطبية
   تصميم وتجهيز متكامل للمستشفيات والمراكز الطبية المتخصصة، بما يشمل الأقسام الطبية والتشغيلية، وفق المعايير المعتمدة من وزارة الصحة السعودية، والهيئة السعودية CBAHI، والاعتماد الدولي JCI.
3. قطاع الفنادق والضيافة
   تنفيذ مشاريع ضيافة متكاملة تشمل الفنادق، المشاريع السياحية، المنتجعات، والشقق الفندقية، وفق متطلبات العلامات التجارية ومعايير الضيافة الراقية.
4. قطاع الابتكار
   تصميم وتجهيز مراكز الابتكار، مختبرات الأفكار، المتاحف، المكتبات، ومساحات العمل الإبداعية، لتمكين بيئات مرنة محفزة على الابتكار، التفاعل، وريادة الأعمال.
5. قطاع التكنولوجيا
   تصميم وتجهيز مراكز التقنية، المقار الذكية، والبنية التحتية الرقمية لشركات التكنولوجيا والاتصالات، مع مراعاة أعلى معايير الكفاءة التقنية، والأمن التشغيلي، والمرونة الرقمية.

من خلال هذه القطاعات، تسعى مايند إلى ترسيخ النموذج السعودي المحترف والذي يقدم حلول التصميم والتجهيز المتكامل،و يستند إلى الجودة، والابتكار، والالتزام، والانتماء الوطني، ويعكس قدرة تنافسية سعودية قادرة على التأثير بثقة في الأسواق المحلية والإقليمية.

من خلال هذه القطاعات، تسعى مايند إلى ترسيخ النموذج السعودي المحترف والذي يقدم حلول التصميم والتجهيز المتكامل،و يستند إلى الجودة، والابتكار، والالتزام، والانتماء الوطني، ويعكس قدرة تنافسية سعودية قادرة على التأثير بثقة في الأسواق المحلية والإقليمية.

رسالة المؤسس

. المهندسة أمل السهلي، مؤسسة الشركة، هي قيادية سعودية تتمتع بخبرة مهنية في مجالات التطوير المؤسسي، الاستشارات القيادية، وتنمية الأعمال، وقد اكتسبت هذه الخبرة من خلال مسيرة مهنية امتدت عبر القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية

 شغلت  المهندسة امل السهلي منذ بداياتها أدوارًا محورية في عدد من المبادرات والمشاريع الوطنية، من بينها مواقع استشارية رفيعة المستوى، ومناصب تنفيذية في وزارات ومؤسسات كبرى. أسهمت خلال مسيرتها في صياغة السياسات، وإعادة هيكلة الأنظمة، وقيادة برامج تطويرية عالية التأثير، ما عزز من حضورها كمحرك فاعل في مشهد التطوير المؤسسي.

تؤمن المهندسة السهلي بدورها كسيدة أعمال سعودية مسؤولة، وترى أن لكل فرد وكيان دورًا أصيلًا تجاه خدمة وطنه. ومن هذا المنطلق، تحرص من خلال أعمالها ومبادراتها على تحقيق قيمة مضافة حقيقية تسهم في التنمية الوطنية المستدامة، وتعكس التزامها العملي تجاه المجتمع والاقتصاد المحلي.

وتتميز بشغفها الكبير بـ تطوير بيئات العمل الاحترافية، سواء داخل المنظمات أو ضمن منظومة العمل الحر، وتسعى باستمرار إلى ترسيخ ثقافة الجودة، وتعزيز الابتكار، وتحقيق التكامل المهني في جميع مراحل المشروع – من التخطيط وحتى التنفيذ.

عند تأسيسها لهذه الشركة، وضعت المهندسة أمل السهلي رؤية طموحة تهدف إلى بناء كيان سعودي يُجسد التميز المهني في تجهيز المشاريع، ويواكب أعلى المعايير العالمية، مع التزام راسخ بـ الهوية المحلية والقيم المجتمعية. وهي تؤمن أن الاحترافية لا تقتصر على جودة التنفيذ فحسب، بل تنبع من وضوح الرؤية، وقوة الطموح، وصدق المسؤولية.